أشفق كثيرا على أبناء المناطق الراقية شكلا والمرفهين موضوعا والمقيمين بالخارج وما أكثرهم عندما يتصوروا أن لهم علم ولو قليل من المعرفة بما يتم على أرض مصر فى ريفها ونجوعها وحواريها وأزقتها وواحاتها فهم يعيشون خيالات لا حدود لها
إذا ما ذهبت لفلاح مصرى وحاورته لتعرف رأيه فإنه سيعطيك ما تريد أن تسمع لا ما يقتنع به وهذا لأنهم (بيحبوا يستعبطوا الإعلام والمتعلمين ) أما لحظة الجد فحاجة تانية خالص بيدور على حاجات تانية بيعرفها التيار الإسلامى لأنه منهم وهمه منه
لا أنكر أن المسيحيين فى سوادهم الاعظم مع تمرد والملحدين والشواذ والبهائيين و اليهود بمصالحهم بعد إلغاء الدعم عنهم فى عهد الرئيس مرسى والشيوعيين والمتحررين واللادينيين وأبناء المماليك الذين حجزوا الكراسى فى مصر طيلة السنوات الماضية والمجرمين والقتلة وتجار المخدرات و العاملين فى البارات والملاهى والموالد
والأكثرية من ضباط وأمناء الشرطة وكثير مش حابين الفكرة
كل اللى فاتوا ما يكملوش 20 % من الدولة المصرية ومعظمهم خارج مصر ولكن معاهم إعلام قوى دعم مادى غير محدود ولكن عندما تأتى على الأرض ستكون المفاجأة والصدمة والتى لن تكون غريبة للمصريين الحقيقيين وأنه متوقع لأنهم مغيبين عن الواقع وما يحدث فيه وما كانت هذه الحركة إلا حبرا على ورق وبالتالى فالبطل المزعوم من ورق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق