الاثنين، 11 مايو 2015

بلال فضل ..أرجوز دكة الأحتياط

بين أطلال مقالات سيئة الذكر لم تعجب إلا من شاركها فقدان البوصلة والهدف كان حطيط القدر بلال الفضلات يشكو التجاهل والغفلة عن أنجازاته في حاحا وكل حاحة ،فالحضيض أفندى بعد ضياع كل أحلام السلطة والشهرة الملطخة بالتنازل عن الدين والمفوحة بالمصالح الشخصية يعود إلينا ليهين ثوابت ديننا وينال شيء من الشهرة التي أفتقدها طوال شهور عديدة والتي حقد فيها على شهرة البحيرى وإبرا هيم عيسى لما نالوه من تسليط الأضواء عليهم واموال بالزكايب من طارق نور ونجيب ساويس مليارديرات العلمانية ولأشغال الشعب المسكين الذى يدعى دفاعه عنه .

 
كفر الكثيرين كلام #حطيط_القدر بلال فضلات ودعاه للتوبة والعودة للإسلام إن كان مسلما حقيقيا .
فقد وصف الرسول صلى الله علية وسلم بوصف مشين وكل الثوابت التي وردت في القرآن والسنة
خروج الفضلات العفنة علينا من هذا الشخص لا جديد فيها ولكن تصديره  وتصييته إعلاميا ليس إلا استعادة أرجوز من دكه الاحتياط ليدخل يسد عجز الأرجوزات الحاليين في تصدر المشهد وجذب جزء شباب استعادوا الوعى أدركوا تفاصيل المؤامرات التي تحيط بمصر والأمة ودور العسكر فيها ولإعادة هذه الكتلة من الواعين إلى حالة اللاوعي وهو معسكر الوسط لاستغلالهم في المرحلة القادمة بعد فشل الانقلاب .